المقالاتي
حجاب مغناطيسي آمن لشرطيات مسلمات في ليسترشير - 10/12/2025 | دار سُبْحة
حجاب جديد بآلية مغناطيسية سريعة التحرر يدخل الخدمة لدى شرطة ليسترشير، مصمم لحماية الشرطيات المحجبات في المواجهات الميدانية دون كشف الشعر، مع مراعاة متطلبات الزي والاتصال. الفكرة بسيطة وفعّالة:
دوغما: فيلم كيفن سميث الذي واجه العقيدة - 10/12/2025 | عبر 24Matins
رغم الهجمات التي طالته عند صدوره، يُنظر اليوم إلى "دوغما" باعتباره عملاً ذكيًا يختبر الإيمان بروح ساخرة ويطرح أسئلة جادة بلا تعسّف. بفكاهة لاذعة ونبرة إنسانية، يفتح الفيلم بابًا للنقاش حول الدين
سحر الخرائط الحديثة: كيف ترسم التقنية عالماً متعدد الأبعاد - 10/12/2025 | منصة المَقالاتيّ
تبرز الخرائط الحديثة كواحدة من أكثر الأدوات إبهاراً في العصر الرقمي، قادرة على جمع طبقات كثيرة من المعلومات وتحويلها إلى مشاهد بصرية غنية تتجاوز مجرد تحديد الموقع إلى استكشاف الأعماق والدلالات
إيمان ساركوزي بين الصدق والحساب السياسي - 10/12/2025 | عن لافي الفرنسية
في كتابه الجديد «Journal d’un prisonnier» الصادر عن دار فايار، يروي نيكولا ساركوزي كيف أصبحت الصلاة ركيزة يومية وهو يقضي عقوبته في سجن لا سانتي بعد إدانته أول درجة بتهمة «تشكيل عصابة إجرامية». اختار
الوثنية في بريطانيا: دين مناسب لعصر ما بعد الإيمان - 10/12/2025 | دار سُبْحة
تشهد المملكة المتحدة تحولًا دينيًا هادئًا يتخذ شكلًا عمليًا أكثر من كونه عقائديًا. بينما يتراجع الانتماء المسيحي ويزداد الابتعاد عن المؤسسات، تبرز الوثنية الحديثة بوصفها خيارًا مرنًا يرضي الرغبة في
كلمات 2025 الأكثر بحثًا في لو روبير - 10/12/2025 | الجِنان Al Jinane
أعلنت إصدارات لو روبير عن قائمة الكلمات التي سجّلت أعلى نمو في الاستعلامات خلال 2025 على منصتها المجانية «Dico en ligne»، والتي تخطّت 50 مليون مشاهدة صفحات خلال العام. تتصدر «الذكورية (Masculinisme)»
اليوم العالمي لحقوق الإنسان - 10/12/2025 | دار سُبْحة
يُحتفل في العاشر من ديسمبر من كل عام باليوم الدولي لحقوق الإنسان، وهو مناسبة تُكرّس لتأكيد المبادئ الأساسية التي تضمن كرامة الإنسان وحرياته. استُوحي هذا اليوم من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي
اكتشاف جدارية لآنخيل ثارّاغا في كنيسة بالمحمدية - 09/12/2025 | دار سُبْحة
كشف دبلوماسي وباحث مكسيكي عن جدارية منسية للفنان أنخيل ثارّاغا داخل كنيسة سانتياغو الكاثوليكية في مدينة المحمدية، لتفتح الباب أمام فصل مجهول من تاريخ الفن الجداري المكسيكي في المغرب وشمال أفريقيا،


